The smart Trick of بهاء كي كارد That Nobody is Discussing

الأسرة والمنزل مقالات عامة عن العلم دليل تعلم العلوم الشرعية مجاناً تنبيه وتحذير حول حقوق الملكية الفكرية فى ذلك الموقع دليلك لتعلم الكومبيوتر من الصفر حتى الاحتراف قسم التوظيف (جديد) خدمات مدفوعة جامعات عالمية تقدم تعليم مجانى مع شهادة معتمدة دليل المواقع دليل تطوير الذات وتعلم التنمية البشرية ابحث

من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي. المواضيع ذات الصلة

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

الثلاثاء، ٢٤ سبتمبر / أيلول ٢٠٢٤ بهاء عبدالحسين هو رمز للنجاح في عالم الأعمال بالعراق. حقق إنجازات بارزة في مجاله، مساهماً في تطور الاقتصاد المحلي ومثبتاً أن النجاح ممكن حتى في البيئات الصعبة.

إحدى الركائز الأساسية لرؤية بهاء عبد الحسين المعموري لبطاقة كي هي تعزيز الشمول المالي على نطاق عالمي. وإدراكًا للعقبات التي تفرضها أنظمة البنوك التقليدية على العديد من الأفراد، لا سيما في المجتمعات المهمشة، جعل بهاء من مهمته الوصول إلى الخدمات المالية من خلال بطاقة كي.

المزيــد منوعـات لايف ستايل مجتمع المعلومات تحقيقـات خـدمـات بـالـعـقـل كلمة صريحة مـقـالات عالم السيارات تغطية خاصة سعر الذهب

ووفقاً لمؤسس الشركة فإن نهج البطاقة الذكية الدولية كان دائماً يتسم بالانفتاح وحل المشاكل الحقيقية في البلد.

يُعرف رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي بأنه مؤسس شركة كي كارد، وهي شركة لتكنولوجيا المعلومات أحدثت ثورة في القطاع المالي في العراق. لدى رجل الأعمال سمعة لا تشوبها شائبة، ليس فقط في دوائر الأعمال، ولكن أيضًا بين المواطنين العاديين في البلد، يشارك في الأنشطة الاجتماعية ويطور المشاريع الخيرية ويتخذ موقفا وطنيا قويا.

باعتباره رجل أعمال يتمتع بنهج مبتكر، رأى بهاء عبد الحسين في شركة كي كارد أداة فعالة التي ستؤدي إلى تغييرات جذرية في البلد من حيث الحرية المالية للمواطنين.

لم يوفر هذا الإغاثة الفورية فحسب، بل عزز أيضًا الشعور بالأمان المالي بالنسبة لأولئك الذين فقدوا منازلهم وسبل عيشهم.

وزير الخارجية يبحث مع رئيس وزراء فلسطين تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة

وأوضح أن المسؤول المعتقل كان ينوي السفر إلى خارج البلاد قبيل اعتقاله.

أول تحرك من قناة النهار بعد استضافة هدير عبد الرازق ببرنامج «شاي بالياسمين»

كان التناقض مذهلا - في التسعينيات، كان العراق بلدا فقيرا بهاء عبد الحسين ومتهالكا، دمرته الحروب والانقلابات. لم يكن هناك قطاع لتكنولوجيا المعلومات على الإطلاق، وكان الاقتصاد في مرحلة التعافي الصعب بعد الأزمة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *